الإنجازات

على الصعيد الإداري:

1- تم عقد ورشتي تقييم وطنية واحدة في الضفة والثانية في قطاع غزة، نتج عنهما الإعلان الوطني للمخيمات الصيفية. 
2- إنجاز اللائحة الداخلية المنظمة لعمل اللجنة الوطنية المركزية واللجان الفرعية على المستوى الوطني. 
3- تشكيل اللجنة المركزية، واللجان الفرعية بناءاً على الأسس الواردة في اللائحة الداخلية. 
4-عمليات التخطيط للمخيمات الصيفية في كل عام. 
5-إعداد برامج تدريب المنشطين. 
6- العمل على توفير احتياجات المخيمات الصيفية من كافة النواحي وإيصالها إلى كافة المحافظات والإشراف على تنفيذها. 
7-إعداد طواقم لتقييم المخيمات الصيفية سنوياً استناداً إلى استمارات التقييم الوطنية. 
8-إنجاز دليل تدريب وطني شارك في إعداده مجموعة من المؤسسات المتخصصة ويتم تطويره سنوياً. 
9-إنجاز دليل المعايير الوطنية الفلسطينية للمخيمات الصيفية، ليشكل نقلة نوعية في حركة المخيمات الصيفية في فلسطين. 
10-إجراء عملية تقييم للمخيمات الصيفية سنوياً من خلال أربع مستويات: 
- يومياً داخل المخيم الصيفي. 
- لجنة تقييم من محايدين استنادا لاستمارة التقييم الوطنية. 
- عقد ورشات تقييم على مستوي كل محافظة. 
- عقد ورشات تقييم مركزية. 
11- إعداد مدربين متخصصين لتدريب منشطي المخيمات الصيفية (TOT). 
12- البحث الدائم على مدار السنة لتوفير مصادر التمويل لضمان توفير فرص أفضل للأطفال والطلائع. 
13- تمكنت اللجنة الوطنية من توحيد جهود كافة المؤسسات الأهلية والحكومية والعمل برؤية وطنية واحدة مرتبطة بأبعاد تنموية تجاوزت الاهتمام بالخاص على حساب المصلحة الفضلى للأطفال والطلائع وبالتالي للوطن. 

حيث تمكنت اللجنة الوطنية خلال الأعوام 2002- 2003- 2004 تحقيق الانجازات الكبيرة من حيث الكيفية والنوعية وهي :- 
1- إنجاز دليل التدريب الوطني. 
2- عقد 11 دورة لإعداد المدربين تخرج منها 180 مدربا متخصصا في تسع مواضيع تدخل ضمن أولويات واحتياجات الأطفال والطلائع. 
3- عقد 288 دورة لتأهيل منشطي المخيمات الصيفية المتطوعين حيث بلغ عدد المستفيدين منها (80129) شاب وشابة من حوالي 600 (مؤسسة أهلية، مركز شبابي، نادي شبابي، مؤسسة حكومية، ......الخ ) ساهم ذلك في تطوير قدرات المؤسسات العاملة في برامج الأطفال والطلائع والذي انعكس على نوعية البرامج المقدمة من قبلها وشكلت نسبة الإناث من هذا العدد مالا يقل عن 55%.

المخيمات الصيفية

تم عقد (2720) مخيما صيفيا، استفاد من برامجها (351051) ألف من الأطفال والطلائع الذين تتراوح أعمارهم مابين 6-18 سنة شارك في الإشراف وعليها وتنفيذها ودعمها (20) مؤسسة حكومية، (750) مؤسسة أهلية، ومجموعة من المؤسسات الدولية، (12) ألف متطوع، وحوالي (6000) مدرب إداري من العاملين في المؤسسات المنظمة للمخيمات الصيفية. 
توزعت المخيمات إلى 70% في القرى والمناطق المهمشة، 30% في مخيمات اللاجئين والمدن، تم دمج حوالي 7000 طفل معاق، جزء منها كان عبارة عن مخيمات تخصصية، رياضية،بيئية، ....الخ، نسبة الفتيات اللواتي شاركن في المخيمات الصيفية حوالي 40% من العدد الإجمالي. 
إن كل هذه الانجازات قد تم تحقيقها في ظل الانتفاضة أي في ظروف سياسية واجتماعية غير مستقرة مما يؤكد الإمكانيات الإدارية والمهنية العالية التي تتمتع بها اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية والذي يبين مدى قدرتها على الإبداع وإحراز التقدم المنشود في عام 2005.